المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العصيمي بسم الله الرحمن الرحيم من سنن الله سبحانه أن خلق الناس ، وجعلهم شعوباً وقبائل ليتعارفوا ، كما أخبر بذلك في محكم كتابه، قال تعالى: { يا أَيها الناس إِنا خلَقناكم من ذكر وأنثَى وجعلناكم شعوبا وقَبائل لتَعارفوا إِنَّ أَكرمكم عند اللَّه أَتقَاكم إِنَّ اللَّه عليم خبير } (الحجرات:13) ففي الآية تنبيه على تساوي الناس في أصل الخلق، وإنما يتفاضلون في الأمور الدينية فحسب. والشعوب أعم من القبائل، والقبائل لها مراتب أخر ؛ كالفصائل والعشائر والعمائر والأفخاذ، وقيل غير ذلك. والعرب ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخ عباس محمد السيطرة والعقاب ان قولنا بان الطفل يجب ان لا يعاقب مطلعاً يعد كلاماً لا يحظى بجانب تطبيقي وعملي في الاجواء العائلية المختلفة، ولكن من الخطأ أيضاً ان ننهال بالضرب على الطفل لمجرد ارتكابه خطأ بسيطاً وحتى كبيراً. فالعقاب يجب ان يكون على عدة مراحل اشرنا لها في كتابنا آفاق التربية الى بعض من هذه المراحل. ونضيف هنا انه على الآباء ان يراعوا الموارد التالية قبل ان يلجأوا الى ضرب الطفل: 1 ـ التسامح والتساهل بمعنى عدم الاصرار الى الحد الذي تنهالوا على الطفل بالضرب بمجرد ان يرتكب الطفل ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الحرازي ربيعة قيس الكبرى وهم ذرية ربيعة بن عامر بن صعصعة ومنهم خرجت القبائل الاتية : 1. بنو كلاب بن ربيعة والنسبة لهم كلابي 2. بنو كعب بن ربيعة والنسبة لهم كعبي 3. بنو عامر بن ربيعة والنسبة لهم عامري 4. بنو عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم عقيلي 5. بنو المنتفق بن عامر بن عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم منتفقي 6. بنو خفاجة (عمر بن عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم حفاجي 7. عبادة بن عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم عبادي 8. الحريش بن كعب بن ربيعة والنسبة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العصيمي عبد الله بن عمر بن الخطاب هو عبد الله بن عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي القرشي العدوي الصحابي، أبوه أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وأمه زينب بنت مظعون الجمحية، وأخته أم المؤمنين حفصة بنت عمر، ويلقب بأبي عبد الرحمن. ولد في مكة المكرمة في السنة الثانية من البعثة النبوية، وتربى في كنف والده أحد سادات قريش وسفيرها إلى قبائل العرب، وأسلم مع أبيه وهو صغير، وهاجر معه إلى المدينة المنورة، ولم يشهد معركتي بدر وأحد لصغر سنّه، وكانت معركة الخندق أول معركة يشهدها، وكان عمره (15) سنة، وشهد المبايعة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد المصري نها مدينة مرو التي تعرضت لنكبة لم يعرف التاريخ مثلها على أيدي الغزاة التتار وكانت وصمة عار في جبين الإنسانية. كانت مدينة مرو كبيرة جدا في ذلك الوقت، وتقع الآن في تركمنستان، وهي على بعد أربعمائة وخمسين كيلومترا تقربيا غرب مدينة بلخ الأفغانية، وقد ذهب إليها جيش كبير من التتار فيه بعض أولاد جنكيزخان، وتوجه جيش التتار إلى مرو وكان هائلا يقدر بمئات الألوف. وفي المقابل جهز أهل مرو جيشا كبيرا من مائتي ألف مقاتل ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى