المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم الطرفي فصيون: سلالة بربرية حكمت في تونس، شرق الجزائر و طرابلس مابين 1229-1574 م. المقر: تونس. ينتمي الحفصيون إلى قبيلة مصمودة البربرية، ومساكنها في جبال الأطلس. استمدت التسمية من أبو حفص عمر (1174-1195 م) أحد أجداد الأسرة ومن رجالات ابن تومرت الأوفياء. أصبح ابنه من بعده من عمال الموحدين على تونس. قام ابنه من بعده الأمير أبو زكريا يحي (1228-1249 م) بالاستيلاء على السلطة و أعلن استقلاله واستطاع أن يؤسس دولة استخلفت الدولة الموحدية في المنطقة. قضى ابنه المستنصر (1249-1277 ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الارشيف بنو مرداس أمراء حلب وهم بنو مرداس بن إدريس الكلابي رهط الأمير صالح بن مرداس صاحب حلب أول ملوك بني مرداس ، ملك حلب سنة (417هــ) وبقي فيها سنتين إلى أن قتل سنة (419هــ) في حربه مع أنوشتكين أمير جيش الظاهر صاحب دمشق . وهو : أسد الدولة أبو علي صالح بن مرداس بن إدريس بن نصر بن حميد بن مدرك بن شداد .. هذا ما ذكره ابن رافع السلامي في كتابه الوفيات ولم يزد في نسبه على ذلك .. وزاد غيره ومنهم ابن خلكان في وفيات الأعيان حيث جعل شداد ابناً لــــــعبد قيس بن ربيعة بن كعب بن عبد الله بن أبي ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الحرازي ربيعة قيس الكبرى وهم ذرية ربيعة بن عامر بن صعصعة ومنهم خرجت القبائل الاتية : 1. بنو كلاب بن ربيعة والنسبة لهم كلابي 2. بنو كعب بن ربيعة والنسبة لهم كعبي 3. بنو عامر بن ربيعة والنسبة لهم عامري 4. بنو عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم عقيلي 5. بنو المنتفق بن عامر بن عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم منتفقي 6. بنو خفاجة (عمر بن عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم حفاجي 7. عبادة بن عقيل بن كعب بن ربيعة والنسبة لهم عبادي 8. الحريش بن كعب بن ربيعة والنسبة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام علي الانسانية فوق الاديان وكل شيء. هذه صورة حقيقيه لرجلين من دمشق التقطت عام 1889م القزم المسيحي المشلول أسمه (سمير) ويحمله على ظهره رفيقه الدائم الضرير المسلم (عبد الله). كان القزم سمير يعتمد على عبد الله في تنقلاته عبر شوارع دمشق القديمة فيما كان الأعمى عبد الله أيضا يعتمد على سمير لإرشاده على الطريق وتحذيره من الحفر والعوائق واحد فقط يرى والآخر فقط يمشي لقد كملا بعضهما وعاندا قساوة الحياة المشلول النصراني ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الارشيف تتعايش بالعراق اليوم خمسة أديان، اثنان منها تعددت مذاهبهما وهما المسيحية والإسلام، وثلاثة أخرى هي: الصابئية المندائية والأيزيدية، لا يُلمس فيها في الوقت الراهن مذاهب وفرق. أما الكاكائية أو أهل الحق فلها أن تكون ديناً أيضاً، وبهذا في ظل الحرية العقائدية، التي لا تمس بالآخرين ستكون أديان العراق سبعة أديان. وإذا كان الإسلام والمسيحية تتجاوز حدودهما إلى حدود غيرهما عبر التبشير ولا تربط الانتساب إليها بقومية أو بأصل وانحدار فأن الأديان الثلاثة الباقية اكتفت بحدودها وراعت الأصل في الانتساب إليها، ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى