المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الهادي جسام الشمري (( ساحة التحرير في بغداد وتاريخها )) الجزء الثاني وتمثل ( عمارة مرجان ) التي تم البدء في أنشاؤها عام 1953م وانتهى العمل منها عام 1954م إحدى المحطات الأساسية في منجز المعماري الشهير (جعفر علاوي ) المهني . ويعد ظهور المبنى استمراراً لممارسة معمارية جديدة .... بدأت تشق لها طريقا ً في حقل التصميم والإنشاء واعني فيها المباني العالية المتعددة الطوابق والتي سبق لمدينة بغداد إن ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الهادي جسام الشمري (( ساحة التحرير في بغداد وتاريخها )) الجزء الأول وتعتبر من اكبر ساحات بغداد في جانب الرصافة وتقع في مركز بغداد الرئيسي وتعتبر هذه الساحة جوهرة بغداد لتاريخها المميز والعريق وهي ساحة إستراتيجية بالغة الأهمية نظرا لأنها هي صلة الوصل لأهم شوارع بغداد الرئيسية ولهذا السبب بعد 2003 م تعرضت إلى سلسلة كبيرة من التفجيرات الانتحارية والعبوات الناسفة والسيارات المفخخة والتي ذهب ضحيتها المئات من الشهداء ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين العيفار مساكنهم على الجانب الشرقي لنهر الهندية (الفرات ) في مقاطعة جرازة والقطنه من أراضي الحركة التابعة لناحية أبي غرق – بابل ، نزحوا اليها من من منطقة الاكرع بعد ان كانوا في حايل مع شمر و تعد من عشائر اطفيل (تحالفا)... و(اطفيل ) ليس نسبا وإنما مكان نسبت له عشائراطفيل وهي لا تنتمي إلى نسب واحد بالرغم من ان غالبيتهم من شمر ، ويخطئ من ينسبهم إلى عامر بن الطفيل . يحد العيفار من الشمال نهر الفرات ومن الغرب الشيخ سعيد ومن الجنوب الكص ومن الشرق بابل ،والرئاسة فيهم في البوعنيني . نسب العيفار ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاريخ وأخبار قبيلة خفاجة ضرب الامة بطعنة نجلاء بقلم | مجاهد منعثر منشد عندما تموت الضمائر تهدم الاوطان , فيحل التغطرس بكل الاركان , حينها لا تأخذ الصراحة حقها في البلدان .. لعبت بالنفوس الاطماع والاهواء ,غطى الوجوه الرياء , لذلك نقد الشعوب بالهمس والايماء. والمخلصون الذين كنا نظنهم حلت بينهم الشحناء , وملئت صدورهم البغضاء. والمرجفون يخترقون تلكم الاجواء ,حتى اصبح كل منهم يريد أن يكون اب اذا ما عدت الاباء. ويعصف اليأس صدور أمة النجباء , حتى أصبح الاسى في مقلتها دماء . ومن ذك ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكربولي عشيرة الخزرج وهذه العشيرة العربية القطحانية الانحدار والتي كان موطنها الأساسي بلاد اليمن ، شدت رحالها إلى الحجاز ويثرب (المدينة المنورة) وصادف وجودها هناك دعوة التوحيد والدعوى الإسلامية ، وكان من ألد أعداء الرسالة المحمدية ، آنذاك ، هم بنو قريظة وبنو النضير ن فاستلوا سيوف الإيمان إلى جانب عشيرة الأوس ، التي تزامن وجودها مع انبثاق الفجر الإسلامي ، فتوحدت السيوف لمحاربة أعداء النبي محمد (ïپ¥) وناصروه بكل ما في صدورهم من نفحات الايمان ، وفازوا بلقب الأنصار ، الذي أطلقه الرسول الكريم على العشيرتين ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى