المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد العميري كان معظم الفن الإسلامي خلال التاريخ الإسلامي عبارة عن فن تجريدي، ممثلا بالأشكال الهندسية، الزهور والأرابيسك وفنون الخط العربي. لا يشتمل الفن الإسلامي على الكثير من الرسوم لبشر، بما في ذلك رسول الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم وذلك يعود للإعتقاد الإسلامي المبكر بأن ذلك شكل من التمثيل يعود بالناس إلى الوثنية وعبادة الأصنام، وبذلك إبتعد الإسلام عن تمثيل الشخصيات الدينية على شكل أيقونات. أهم سمات الفن الإسلامي هي الفلسفة التي يقوم عليها من حيث الاعتقاد، فالمسلم يرى الله بقوته و عظمته و رحمته ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميس الريم ان لسورة الصافات المباركه فوائد كثيره وتسمى عند أهل العلم بسورة الرحمة لكثرة الخواص العلاجية الموجودة في سياق آياتها الكريمة كما انها تسمى أحيانا بالصاعقة لأنها تصرع وتصعق أنواعآ كثيرة من الجن والشياطين و تسمى ايضآ بقاهرة الملوك ** اقرأوا الايات العشر الاولى فيها فوائد كثيره و منها للحفظ ....و عندما تصلوا الى الايه ( و حفظآ من كُلِ شيطانٍ مارد) كرروها ثلاث مرات .... و لكم التوفيق و السُداد و اسألكم الدعاء بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ والصافاتِ صفا (1) ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظم المسعودي عشقتك أمراً حتماً... عشقتك أمراً حتماً وثانية قارئة الفنجان تطرق بابي قالت : طريقك معلم بالجمال كالثلج ..كوجه حبيبتك كريستال مشرق ... ابيض وسطور ملونة بين ضلوعي تشاطر وعدي في حفلة عرس البدلة شغاف قلبي وبالنياط عنوان وتكحلت أهداب عرائسي وأوراقي تعزف لحناً بابلياً وأنغام ومرت صارية قاربي والربان أسير في بحر عيونك لجة وهيام يازاهراً أزهر بالالوان ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لقى الورد حبيبي على شواطئ حرفك ترسُ سفينة عشقي ومن بين شفاك تشرق شمس غدي معك أعزف أجمل الحاني وقت تهمس !!! تنتشي روحي لأصبح راهبة في معبد عشقك دعني أخط لك عشقاً نبض بين أوردتي أنا من سأجعل لك من حروفي وسادة عشق تنام عليها قرير العين فـتداهمني وتتوغل بي تتلذ بي وتتوهـ في دهاليزي فأفترش لك من أضلعي نور تسنير به تضمني برعشة تطرب لها القلوب فأعشقك أكثر أعشقك عندما تبدأ أطفال الزهر تتراقص من حولنا ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الجبوري د عبدالرضا عوض حي الطيارة حي الطيارة جزء من مقاطعة مكروري مالكها سابقا أسطة جابر الخفاجي وشركاه ، وكان جزء منها مقلع لمعمل الطابوق الذي يملكه مع الشركاء والذي توقف سنة 1965م ،يقع الحي على يمين طريق الذاهب الى مدينة كربلاء ، وسُمي بذلك نسبة الى مدرج صغير لهبوط طائرات مكافحة الحشرات الموسمية التابعة الى وزارة الزراعة وبقي المدرج حتى أواسط السبعينيات ثم نقل المدرج بالقرب من قرية المعيميرة سنة 1975م ولحقت بالحي التسمية (حي الطيارة).
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى