شبكة عراق الخير
مشاهدة تغذيات RSS

ثريا

الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة

تقييم هذا المقال
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطرية مشاهدة المشاركة
أطباء ألمان يكتشفون في الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة

الخميس يوليو 8 2010



الياسمين مادة مهدئة

بوخوم (ألمانيا) (د ب أ)
*أكد باحثون ألمان أن عبير الياسمين يمكن أن يستخدم بديلا عن عقار فاليوم المهدئ.

وقال البروفيسور هانز هات اليوم الخميس بمدينة بوخوم إن تأثير رائحة الياسمين يشبه تأثير المهدئات النفسية.

أضاف هات: يمكن أن يساعد الياسمين في إزالة التوتر النفسي بدلا من استخدام الأقراص المنومة والعقاقير المحسنة للحالة النفسية..؟.

واكتشف البروفيسور هات بالتعاون مع باحثين بجامعة دوسلدورف أن المواد التي يحتوي عليها عبير الياسمين ذات آلية مهدئة مشابهة للعقاقير المنومة التي كثيرا ما يصفها الأطباء النفسيون لمرضاهم.

ونشر الباحثون نتائج بحثهم اليوم الخميس على الموقع الالكتروني لمجلة "جورنال او بيولوجيكا شيمستري" وحصلوا على براءة اكتشاف.

و أكد العلماء أن المهدئات والعقاقير المنومة والمزيلة للتوتر أكثر العقاقير المستخدمة في العلاج النفسي وأن الفارق بين العقاقير المهدئة والمنومة يتمثل فقط في الجرعة.

وقال هات إن التجارب التي أجريت على سلوك الفئران أكدت جودة عبير الياسمين كمادة مهدئة وأنها تحدث تأثيرا مهدئا في حالة تعاطيها حقنا أو استنشاقا
وأن الفئران توقفت عن أي نشاط عندما استنشقت الياسمين بتركيز عال في صناديق زجاجية.

غير أن هات شدد على أن وضع باقة من زهرة الياسمين في غرفة النوم لا يضر
وقال إن تركيز عبير الياسمين في الغرفة بسبب باقة من زهرة الياسمين أقل بكثير من التركيز الذي استخدم في التجارب التي أجريت على الفئران.

أرسل "الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة" إلى Digg أرسل "الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة" إلى StumbleUpon أرسل "الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة" إلى Google أرسل "الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة" إلى Facebook أرسل "الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة" إلى twitter أرسل "الياسمين بديلا عن مادة فاليوم المهدئة" إلى Yahoo

الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى